" لا يموت الذيبالذئب ولا تفنى الغنم"

مثل قيل في الزمن القديم لمن اراد ان يبقىأراد أن يبقي على الذائب حيًا وان لاالذئب حيًّا وألّا تنضب أغنامه
وهذا المثل يوصف حالة كثير من نوابنوّاب مجلس النواب الحاليالنوّاب الحاليّ
فكثير منهم يغطي راسهيغطّي رأسه مثل النعامة ويبقي باقي الجسم ظاهر للاعيانظاهرًا للعيان كظهور الفزاعةالفزّاعة "دمية توضع في البساتين لإخافة الطيور"

في حين انأنّ كثير من الاشخاصالأشخاص المسالمين يعتبر هذه التصرفاتالتصرّفات والمواقف اللينه التيالليّنة الّتي يبديها النائب هي عين العقل .
بحيث يطلق عليها مصطلح " نائب سياسي" اذاإذا كان من التيارالتيّار المسالم.
والحقيقة انهأنّه نائب "مواربًامواربٌ" وذو شخصيهشخصيّة ضعيفة
ولم ينتخب ليكون امعةأمعة يمتطيها المارقون والساسه واصحابوالساسة وأصحاب النفوذ والمصالح الضيقة، الضيّقة، بحيث يوافق على تمرير قرارات تضر بالامهتضرّ بالأمّة والوطن.

بخصوص قضيةقضيّة النائب أسامة نايف العجارمة كان هناك خذلان وجبن لكثير من النوابالنوّاب وذلك بعدم وقوفهم جانب اسامة اوأسامة أو بالتصويت على قرار توقيفه عن ممارسة حقة الدستوريحقّه الدستوريّ وتكميم الافواهالأفواه عن قول كلمة الحق ،الحقّ، في حين انأنّ القرار يعتبر مخالفامخالفًا للدستور الاردنيالأردنيّ حسب في المادةالمادّة رقم ٨٧ وفي حين انأنّ القرار لم يطرح للنقاش في المجلس وتموتمّ التصويت عليه بنظام " السلق " .
#كلنا_أسامه_العجارمة
#النائب_أسامة_العجارمة